الأربعاء، 16 سبتمبر 2015

اكذوبه الكولسترول وعلاقته بالدهون ؟؟





ربنا ماخلقت هذا باطلا سبحانك
فوائد شحوم المواشي الغنم والأبل والبقر المُغيّبه عنا قصداً
قال الله تعالى
.وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلَّا مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذَٰلِكَ جَزَيْنَاهُم بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ (146) (الأنعام)

لقد حرم الله عز وجل شحوم المواشي على اليهود عقوبة لهم
والسؤال
ما أهمية هذه الشحوم للإنسان
وما هو الخير العظيم الموجود فيها حتى يصبح تحريمها على اليهود عقوبة ربانيه على كفرهم
وهل صحيح ماهو مشاع منذ سنين طويله الئ أن اصبح ألامر المتعارف عليه بين الناس وهو : -
أن الشحوم مسؤوله تماما عن زيادة الكولسترول في جسم الأنسان بل وأنها السبب الرئيسي فيه
الإجابه كانت
في مؤتمر عالمي للقلب بمحافظة الأحساء بالمملكه العربيه السعوديه
البروفيسور الأمريكي : -
بول روش رئيس المعهد الأمريكي لأبحاث التوتر العصبي بواشنطن

قال أن الكولسترول : -
هو أكبر خدعه قام بها اليهود في السنين الماضية ...

وأن الطعام الدسم بشحوم الأغنام والأبل
هو من يقوم بإخراج جميع السموم من جسم الأنسان بمشيئه الله وإعطاء الليونه والمرونه للشرايين والجلد وتغذية الكبد والأمعاء وكافة الأجهزه بالجسم والدفع بالطاقه لأعلى مستوياتها
والشحم برئ من كلسترول الدم أو الإصابه بالنوبات القلبيه
والمتهم الحقيقي في ذلك

الزيوت المهدرجه بجميع انواعها مثل : زيوت بذره القطن و دوار الشمس والذره والسمن الصناعي من المارجرين وأنواع الزبده وغيرها
وقال : انها الدعايات المظلله والخطط القذره الممنهجه واللا أخلاقيه للشركات الغربيه واليهوديه

بدءا"ً من شركات صناعة الزيوت المهدرجه التي تباع على الأرفف لتتعطل أجسام البشريه وتصاب الوظائف الحيويه من قلب ودم وأورده وشرايين لتفتك بالكبار والأطفال المساكين ،، ،
ثم تتدخل شركات الأجهزه الطبيه لتسويق أجهزة فحص الدم
ثم شركات العقاقير بما يسمى الأدويه الخافظه
ثم شركات الأغذيه الخاصه بصناعة الاطعمه قليلة الدسم
ثم شركات الأجهزه الرياضيه
وانتهاءاً بشركات الدايت نوتريشن مراكز التخسيس إ
والدافع المشترك والهدف الحقير لكل هذه الشركات هو : الربح المادي والأضرار بالمسلمين والدول المستهدفه ٥٦ دوله اسلاميه بشكل اكثر تركيزاً من باقي الدول !
وأضاف بأن العلماء القادرين على رفع أصواتهم لكشف هذا الخداع سيكونون عُرضه لخسارة الدعم لأبحاثهم


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق